Health Articles

  قبل الحديث عن تكلفة نحت البطن ، دعنا نلقي نظرة على الأسباب التي تؤدي إلى تراكم دهون البطن: الأكل بشراهة : تناول الأطعمة العالية بالسعرات الحرارية بشكل زائد، مثل البطاطس المقلية والعصائر الغنية بالسكر. التقدم في العمر : مع التقدم في العمر، يقل الكتلة العضلية وتتراكم الدهون في منطقة البطن. العوامل الوراثية : قد تكون الجينات مسؤولة عن كيفية حرق الجسم للسعرات الحرارية ومدى تأثيرها على تراكم الدهون. الجلوس لفترات طويلة : قلة الحركة والجلوس لفترات طويلة تزيد من تراكم الدهون في البطن. النوم غير الكافي : قلة النوم تؤثر على الهرمونات المسؤولة عن الشبع وتزيد من تراكم الدهون. التوتر : يزيد التوتر من إفراز هرمون الكورتيزول الذي يزيد من شهية الشخص للأطعمة الغنية بالدهون والسكريات. بعض الأدوية : بعض الأدوية قد تزيد من تراكم الدهون في البطن مثل أدوية مرض السكري ومضادات الاكتئاب وأدوية ارتفاع ضغط الدم. الحالات المرشحة لنحت البطن تشمل النساء اللواتي يعانين من ترهل الجلد وتراكم الدهون بعد الولادة، والأشخاص الذين يرغبون في الحصول على بطن مسطحة ومشدودة، والذين يعانون من تراكم الدهون في مناطق معينة لا ت

يتمتع الجلد بمرونة فريدة تجعله يتمدد وينكمش بسهولة، ولكن عند فقدانه لهذه الخاصية يصبح مترهلاً بالشكل الذي نعرفه جميعًا. من الأسباب الشائعة لترهل الجلد: فقدان الوزن السريع: عندما يحدث فقدان الوزن بشكل سريع، قد لا يكون الجلد قادرًا على التكيف بشكل كافٍ مع التغييرات، مما يؤدي إلى الترهل. الحمل والولادة: يمكن أن يؤدي تمدد الجلد خلال فترة الحمل إلى ترهل البطن والمناطق الأخرى بعد الولادة، خاصة إذا لم يعود الجلد إلى حالته الطبيعية. العمليات الجراحية: بعض العمليات الجراحية، خاصة تلك التي تتضمن إزالة كميات كبيرة من الدهون، قد تتسبب في ترهل الجلد. الشيخوخة: مع التقدم في العمر، يفقد الجلد ترطيبه ومرونته الطبيعية، مما يزيد من احتمال حدوث الترهل. عوامل وراثية: الوراثة تلعب دورًا في قابلية الشخص لترهل الجلد، حيث قد يكون لبعض الأفراد ميل إلى تجربة ترهل الجلد بشكل أكبر. الإهمال في العناية بالبشرة: عدم الاهتمام بالبشرة وعدم استخدام مرطبات قد يساهم في فقدان المرونة الطبيعية للجلد. طرق طبيعية لعلاج الترهلات تشمل طرق علاج الترهلات بعد عمليات السمنة دون اللجوء للعمليات الجراحية: الالتزام بنظام غذائي

عملية شفط دهون البطن هي إجراء جراحي يتم فيه إزالة الدهون الزائدة من منطقة البطن، بهدف الحصول على بطن مشدود ومظهر أكثر تحديدًا. يجدر بالذكر أن شفط دهون البطن ليس حلاً لفقدان الوزن أو علاج السمنة، بل هو إجراء يستخدم لتحسين مظهر البطن وتعريض عضلات البطن. العملية تعد من العمليات التي تحقق نتائجاً طويلة الأمد، شرط الحفاظ على الوزن بعد العملية وممارسة الرياضة بانتظام. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن يكون لديك جلد مرن بما يكفي ليتمكن من التكيف مع التغييرات الناتجة عن العملية، حيث قد لا تحدث ترهلات للجلد بعد العملية إذا كنت تتمتع بجلد مرن. الأمور التي يجب مراعاتها قبل العملية: الصحة الجيدة: يجب أن تكون في حالة صحية جيدة لتكون مؤهلاً للعملية، وعدم وجود أمراض مثل التجلطات الدموية أو مرض الشريان التاجي أو السكري أو اضطرابات جهاز المناعة. مناسبة العملية: يتم تحديد ملائمة العملية لك خلال الاستشارة مع جراح التجميل، حيث يقوم بتقييم حالتك وإجراء الفحوصات اللازمة لتحديد ما إذا كنت مناسباً للعملية أم لا. أنواع عمليات شفط دهون البطن: شفط الدهون بحقن السوائل (Tumescent Liposuction): يتضمن حقن محلول طبي في المنط

يُعد شفط الدهون بالفيزر إجراءً جراحيًا يُستخدم لإزالة الدهون غير المرغوب فيها من مناطق مثل الوركين، الفخذين، البطن، والذراعين السفليين، حيث تتجمع الدهون بشكل غير مرغوب في هذه المناطق. تقوم تقنية VASER بتقديم موجات فوق صوتية لتفتيت الخلايا الدهنية بلطف، مما يجعلها سهلة الشفط. يتم استخدام إبرة خاصة لسحب الدهون، مما يحافظ على سلامة الأنسجة المحيطة بالمنطقة المعالجة بشكل أفضل مقارنة بالطرق التقليدية لشفط الدهون. مناطق تستهدفها تقنية VASER : الذراعين. البطن. الفخذين. الأرداف. خطوات عملية شفط الدهون بالفيزر : يتم تقديم نوع من التخدير يتناسب مع حالة المريض. يتم حقن محلول ملحي مع مخدر في المنطقة المستهدفة لتسهيل عملية فصل الأنسجة الدهنية. تُفتت الأنسجة الدهنية باستخدام موجات فوق صوتية. يُشفط الدهون والسوائل المستخرجة. يتم ترك كمية صغيرة من السوائل في الجسم للمساعدة في تقليل الألم بعد العملية. ما بعد عملية شفط الدهون بالفيزر : يُمكن العودة إلى المنزل في نفس اليوم، لكن قد يستغرق بعض الوقت للشعور بالراحة الكاملة. يستمر وقت التعافي حوالي 2-3 أيام، وقد يختلف حسب المنطقة المعالجة وكمية الدهون المستخ